| تحريات النيابة ترصد حجم والأعمال التخريبية أثناء ثورة ٥٢ يناير |
| ٢٢ قسم شرطة و٢٥ سيارة ومقران للحزب الوطني تم إحراقهم في أكتوبر والجيزة وحلوان والقاهرة |
| 28/04/2011 09:29:29 م |
| متابعة: خديجة عبدالكريم و هناء بكري
|
| كشفت التحريات التي اجرتها النيابة العامة حول حجم التلفيات التي احدثتها المظاهرات خلال ثورة ٥٢ يناير عن تعرض العديد من أقسام الشرطة للاقتحام والحرق واتلاف العديد من السيارات والسرقة وكذلك الممتلكات العامة والخاصة وبعض الاصابات والوفيات داخل محافظات القاهرة والجيزة والسادس من أكتوبر وحلوان. إتلاف ٠١ سيارات بالجيزة وفي محافظة الجيزة تم اشعال النار في نقطة شرطة الأوقاف وناهيا والعجوزة ومديرية أمن الجيزة وقسم العمرانية وشرطة الطالبية والاستيلاء علي محتوياتهم وتم احراق واتلاف ٠١ سيارات تابعة لقوات الأمن المركزي واصابة ١٢ ضابطا ومجندا ووفاة اثنين من المجندين كما تم اشعال النيران في بعض الممتلكات العامة والخاصة بالمحافظة في كازينو الجندول وفندق أوروبا ومينابالاس والاهرامات الثلاث والجوهرة وجميع الكازينوهات بشارع الهرم وسرقة محتوياتهم، كما تم الاستيلاء علي محتويات اسواق شركة مصر للأسواق الحرة. هروب ٠٣ مسجونا واصابة ٤١ضابطا ب ٦ أكتوبر أما في محافظة أكتوبر فتم اشعال النيران في شرطة قسم الحوامدية والسيارات الموجودة به وكذلك شرطة كرداسة وشرطة المرازيق واقتحام مبني مباحث أمن الدولة بكرداسة وتم الاستيلاء علي الأسلحة والذخائر من نقطة شرطة المنيب وحريق بمعسكر قوات الأمن المركزي بابوالنمرس واحتراق سيارات الشرطة بقسم شرطة كرداسة والحوامدية وأمن الدولة وكما تم هروب ٠٣ من المحتجزين بمركز شرطة ابوالنمرس واصابة ٤١ من ضباط وأفراد الشرطة ووفاة أحد أمناء الشرطة وتم اشعال الحريق بمدرسة الثانوية بنات بالحوامدية ومقر الحزب الوطني بقرية أبوغالي واحتراق مخزن لمصلحة الضرائب وحريق بمول هايبر بالشيخ زايد واقتحام فرع بنك مصر بمدينة البدرشين واتلاف وسرقة محتويات مكتب البريد والادارة التعليمية وفرع بنك الاسكندرية. وفي محافظة حلوان تم اشعال النار بمكتب أمن الدولة وبنقطة مرور حلوان وشرطة المعادي ونقطة شرطة زهراء حلوان وكذلك اشعال النار بالعديد من سيارات شرطة المرور واتلاف محتويات إدارة تأمين المعادي والاستيلاء علي الاسلحة وشرطة نقطة المصانع وسيارات الشرطة وموتوسيكلات المرور وإلقاء زجاجات المولوتوف علي نقطة شرطة المعصرة. |
| |
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق